نشر الفنان محمد رمضان أغنيته الجديدة والتي تحمل اسم “بابا”، وهي العمل الأول برعاية شركة “روتانا للصوتيات والمرئيات”، والتي تعاقد معها مؤخرًا لتنظيم أعماله الفنية وحفلاته الغنائية داخل مصر وخارجها، لمدّة ثلاث سنوات.
يُجسد شخصيتين في متحف الشمع (المرة السادسة التي يظهر بشخصيتين)!
وظهر رمضان في الكليب بشخصيتين أيضًا كما هو في معظم أعماله في الفترة الأخيرة
حيث ظهر بشخصية أولى وهي السائح “الابن” الذي يزور متحفًا “كمتحف الشمع” به تماثيل ذات طابع بشرية، كأنهم محنطين، ثم فجأة تدب فيهم الحياة.
والشخصية الثانية “بابا”، وهي شخصية الكليب الرئيسية، والتي تكون في أول الكليب على هيئة تمثال من تماثيل المتحف، ثم تتحول فجأة مع بداية الأغنية.
اقرأ أيضًا: ممكن تدفع 1000 جنيه عشان تسمع محمد رمضان في حفلة؟! ♂️
فكرة متحف الشمع ليست بجديدة، فقد نفذت قبل ذلك في فيلم “الحرب العالمية الثالثة” لـ الفنان أحمد فهمي.
محمد رمضان على عرش جيم أوف ثرونز
أخذ رمضان جانبًا من أجواء المسلسل العالمي جيم أوف ثرونز، حيث صور معظم الكليب في ديكور مشابه لـ ديكور بهو العرش الحديدي.
وظهر رمضان في أكثر من لقطة وهو جالس على العرش.
محمد رمضان متأثرًا بـ”ستروماي”
وإلى جانب ديكور جيم أوف ثرونز، سار “بابا” على نفس خطى كليب المغني البلجيكي ستروماي “بابا أوتيه”.
ففي أول مشاهد الكليب، يظهر رمضان كتمثال محنط في تابوت، ويخرجوه بعض الأشخاص ليضعوه ضمن تماثيل المتحف.
يأخذ رمضان في وضعية التمثال عدة أوضاع مشابهه لـ ستروماي في “بابا أوتيه”.
وأيضًا ستروماي في “بابا أوتيه”، كان يتحدث عن معاناة ابن في التواصل مع أبيه الغير مبالي، وكأنه تمثال لا قيمة له في حياة ابنه.
ويظل يحاول تغييره حتى يفشل ويتحول إلى تمثال هو الاخر.
في “بابا” يندهش محمد رمضان الأول “السائح”، بوجود تمثال مشابه له في المتحف.
فينظر إلى “بابا”، التمثال الذي يجسد الشخصية الثانية لـمحمد رمضان خلال الكليب، وهو في نفس وضعية التمثال التي أخذها ستروماي، ملامح وجه مجمدة، ويد ثابتة.
ثم ينادي عليه “بابا؟”.. فيرد “محمد رمضان التمثال “بابا مين يابني!”، وتبدأ الأغنية ويتحول التماثيل إلى راقصين على أنغام الأغنية التي تأتي كلماتها كالآتي:
“بابا.. بابا إيه يابني..بابا.. بابا مين يابني..اللي جاي هيوجع اكتر..دي حقيقة ومش بتكبر..عاوزك تقعد تتفرج.. زلزال وبمليون ريختر.. ويستمر في قول زلزال.. بيهز جبال”.
Comments
Loading…