وزيرة التعليم في الجزائر “نورية بن غبريت” بـ تواجه غضب شعبي كبير بعد قرارها بـ منع إقامة الصلاة داخل المؤسسات التعليمية وخاصًة المدارس.
حِجة الوزيرة إن “دور المدرسة هو التعليم والتعلم فقط وليس الصلاة”!

مش بس كدا.. كمان الوزيرة الجزائرية أعلنت تأييدها لـ مديرة مدرسة الجزائر الدولية في العاصمة الفرنسية باريس، بعد ما عاقبت تلميذة بسبب أداءها لـ الصلاة في ساحة المدرسة أثناء اليوم الدراسي.
اقرأ أيضًا: منى وشيما بيصلوا الفجر ومستنيين البراءة.. شايفهم ضحايا؟
أئمة مساجد وأساتذة جزائريون ما سكتوش، وعملوا حملة ردًا على الوزيرة من خلال حلقات في المساجد وساحات المدارس، وكمان نظموا صلوات جماعية في مؤسسات تعليمية.
على السوشيال ميديا الهجوم كان أكبر، وجزء كبير منه من خلال حملة بعنوان: “صلاتي حياتي”.
الحملة بـ تنادي المدرسين في المؤسسات التعليمية لـ أداء صلاة جماعية.
وبالفعل حصل، واستغلت الحملة الساحات المدرسية وبعض الأقسام لأداء الصلاة ردًا على الوزيرة .
وعلى فيسبوك انتشرت الكتير من الصور بـ تظهر تلاميذ وأساتذة وهما بـ يصلوا جماعة في صفوف كتيرة وطويلة.. وده حصل في أكتر من منطقة في الجزائر.
من ناحيتها، وجهت جمعية “العلماء المسلمين الجزائريين” انتقادات شديدة لـ الوزيرة في بيان نشرته الجمعية على صفحتها في فيسبوك.
وكانت الوزيرة قررت قبل كدا منع فتح غرف جديدة للصلاة داخل المؤسسات التعليمية في كل أنحاء الجزائر، إلا بترخيص من مصالح مديريات التربية.
[yop_poll id=”5″]
Comments
0 comments